وأفادت وکالة الأنباء القرآنیة الدولیة (إکنا) أن الصورة الغیر صحیحة عن الدین الإسلامي التی یروج لها الغرب أدّت الی تصاعد الإسلاموفوبیا وتزاید حالات تعرض المسلمین الی الأذی.
وبحسب تقاریر لمؤسسة "بیو" الأمریکیة للأبحاث کل ذلك لم یوقف تصاعد وتیرة إنتشار الدین الإسلامی علی مستوی الدول الغربیة.
وتضیف المؤسسة أن نمو أعداد المسلمین هو أعلی نسبة علی مستوی العالم اذ أصبح عددهم یفوق الملیار والـ 800 ألف شخص علی مستوی العالم.
وتتوقع المؤسسة تزاید أعداد المسلمین حتی یصبحون أکبر عدداً من کل أتباع الدیانات عالمیاً وذلك حتی منتصف القرن الـ 21 للمیلاد.